لجميع الذين يرغبون في معرفة ما حدث بالضبط، وكيف حولت حلمي الى حقيقية فى اجتماعى مع شاروخان وحققت حلمى الى واقع
هذه ليست اول محاولة لي للاجتماع معه فانا انتظر كل هذة السنوات منذ 14 سنة وانا على كوكب ارض .. انها مجرد حظ ولكن جاء فى مصلحتى بعد كل المحاولات السابقة وهذة المرة قررت ايضا المجيئ الى لندن ومنحنى فرصة وحظ مرة أخرى
ورغم اننى كن اخضع لقيود قليلة بسبب الاصابة في ظهرى .. أنا لا يمكن ان افعل الكثير كما اننى فعلت هذا وبغض النظر عن حالتى
9 يونيو: أول يوم لي في منزل شاروخ .. انتظرت خارج المنزل لمدة 3 ساعات حتى أنا كانت متأكد 100٪ انه ليس في المنزل .. لقتد خرج ليتم تصويره واطلاق النار لفيلمه فى لندن ولكنى التقيت بكل من فيفيك وسيما خان واريان ووكان الجو بارد للغاية رغم اننى كنت اشعر بالالم فى نخاع ظهرى
13 يونيو: ترك جانبا كل الخرافات .. حيث انهم كانوا يقولو بان الرقم 13 هو رقم سيئ الحظ صحيح! هذا اليوم انتظرت فى الخارج فترة أطول! من 11:49 صباحا حتى الساعة 7:45 .. 8 ساعات! مرة أخرى ولكنى لم اجتمع به وقيل لى بانه فى المنزل مصاب الحمى لانه كان يطلق النار عن الفيلم فى وقت سقوط الامطار التى سقطت لمدة 3 ايام وشعرت بخيبة امل لانى رايت كل عائلته جوري اريان وسوهانا ناميتا (اخت جوري بالقانون) وفيكرانت (شقيق جوري) والذي يعملون بشركة ريد تشيلز فيفيك .اريان,ريفي (الحارس) وشوباش وحتى الحارس ولم استطع رؤية شاروخان
14 يونيو: * اليوم المنتظر * ناقشت العديد من الاشياء مع أمي في الليلة السابقة وصلنا الى استنتاج مفاده ان كان لدينا امل فى الوصول الى هناك في أقرب وقت ممكن بغض النظر عن ما اذا كنت سوف اراه او لا ! نمنا فى 01:00 واستيقظت في 5:00 .. وانا فى طريقى كنت اقول يالله من فضلك امنحنى امنيتى وحققها لى وانتم تعلمون جيدا كم هذا يعنى بالنسبة لى
. وصلنا خارج منزله في 7:29 صباحا بالضبط وانتظر بصبر .. رافي (الحارس الشخصي) مر علي وابتسم ولوح قائلا" . "Abhi saab ayenge..Bahar ja rahe hain..Thora wait karlo .( وقال يا سيدتي سوف يأتي، انه ذاهب الى مكان ما، ليس علينا سوى الانتظار قليلا) وأومأت برأسي موافقا بحماس .. وفي انتظاره وبت اغنى جميع افلامهم مثل هومتمار سنم وديلدارا وغيرها على سبيل المثال .. فجأة،وجائت سيارة سوداء حتى في الشارع ورأيت طارق من شركة ريد تشيلز .. وترجل وجاء لي قائلا:" نحن في طريقنا إليه .. و'سوف تأتي من هذا الباب .. وسوف يستغرق بعض الوقت .. وسوف تتيح لك معرفته ومقابلته وكل الافكار ركضت من داخلى
وهززت رائسى قائلة .. "أنا ذاهب لمقابلته؟"، "هل هذا يومي؟"، * فرصتى * OMG هذا حقيقي! و "كيف يمكنني أن رد فعل!؟" لم يكن لدي أي إجابة على هذه الأسئلة .. وبعد حوالي ساعة ونصف خرج رافى وقال دقيقة الرئيس سوف يخرج انه قادم فى خلال 10 دقائق وقلبى بداء يخفق بسرعة وكائن العصافير فى معدتى تصرخ انه كان آتيا! قلت لأمي بسرعة اخرى لوحة التوقيع وكيس الهديا ورسائل التى اريده ان يرهاا ثم ابقى الكاميرا على يدى فى استعداد لتسليمها لامي عندما يخرج وفتح الباب .. وكان طارق .. يمسك حقيبة الظهر لشاروخان ليضعها فى السيارة وقال فى 5 دقائث فقط وهناك .. قلبي بدأ يفق بشدة ويقول OMG OMG OMG! ثم فتح الباب مرة أخرى .. ورأيت... وبعد 5 دقائق فتح الباب من جديد . كانت السيدة جوري خارجة ترتدي ملابس سوداء تبدو جميلة. بعد خمس دقائق الباب انفتح مرة اخرى اعتقدت انه كان شاه ولكن لا ..كانت الدموع في عيني وبعد دقيقتين خرج اريان بصوته القوي بالقرب مني وكانه يريد قتلي هههههه.. كان هذا هو؟ كان اليوم الأول كانت تنتظر هنا! و بعد دقائق من ذهب الآرية سمعت صوتا يقرب لى .. شاروخان كان في الطابق السفلي! وكان يتحدث الى شخص ما في الداخل لكني
لا يمكن انتظر ولكنى لم استطع ان انظر تمام لان الباب لم يكن مفتوحا تمام وظللت أحدق في الباب كان سوف يفتح في أي لحظة! وخلال الدقائق القادمة .. قلبي عندما فتح الباب .. توقف حرفيا فقد كان شاروخان لم استطع ان اصدق عينى واول شياء قولتله كان السلام عليكم هو ايضا رد علي السلام عليكم مرحبا عزيزتي" ولكن كنت أرى ..ولكن .. كان صوته تقيلا جداا وحنجرته كانت سيئة .. ولكن OMG أنا لم أر قط شخصا فى وسامته ! يبدو انه شيء آخر ! في واقع الحياة .. انه انه جوهرة ! نعم .. وقلت لولداتى اعطينى ورقة التوقيع والقلم وكتب وهو ينظر فى وجهى وكنت احدق بيه كثيرااا وادركت انه يريد ان يعرف كنت قد نسيت اسمي لذلك قلت اول أوه اسمى سلوى وكلمة اوه بمعنى عذراا
.. سلوى"، وقال لنفسه "سلوى .." : وكان selwa لكنه كتب بالفعل على أنها Salwa. .. ولكن من يأبه! سلوى أو سلوى .. الشيء نفسه: "؟ من يابه المهم انه كتب اسمي وسالته كيف تشعر الآن" في حين انه كتب توقيعه .. سألت وقال "يا ما زلت لا أشعر بشكل جيد جدا .. ولدي حمى .. * وكان ذلك في جواب لماذا لم يتمكن من الخروج أمس * ثم كان يضع ذراعه حول ظهري وقال لنذهب الى هذا الجانب ".. ثم جاء أمامي وأعطاني عناق الذي استمر لمدة 5 ثوان .. وكان هذا العناق العميق! انه فعلا احن عناق! حاولت أن أشم رائحة له ولكن ليست لديه العطر .. وصلت إلى درجة لافقد وعي في ذراعيه لكنه احتفظ بنفسي واعية .. ثم قال: "دعونا نلتقط صورة" والدتي كانت مثل "نعم نعم!" وقالت انها سوف تلتقط معنا ويعطينا قبله.. انه لا يزال ذراعه ورائي بالمناسبة: ' ثم قال لامي "تعال تعال .. دعونا نأخذ معا" لكنه قال انه يومئ وقال لها أن تأتي .. أعطى رافي الكاميرا وقال "التقطت لنا صور ، وقال انه
وأمي كذلك قالت له "هل استطيع أن أقبلك" ') ثم عانق أمي أيضا .. وسألته وانا بجانبه .. وأنا قبلت له الخد الأيسر .. وكان ناعما على الرغم من ذقنه ! ثم مددت أمي الحقيبة التي كانت فى يدها وتعطيها له التى كانت فيها بالهدايا ..قالت "لدينا هذا بالنسبة لك .. انها لزينة مصنوعة من الخرز الزجاجي"وتقبلها وقال أوه شكرا مع ابتسامة * "وأضاف لي في النهاية" .. واحد من الرسائل والآخر هو من المعجبين بك على التويتر "وقال انه" سوف يقراء كل كتبابتى ويرسالنى * يبتسم مرة أخرى "لذلك قال لي: "أنا نفس الشخص الذي تحدثت لكم قبل بضعة أيام وعندما طلب لقائك وحصلت على موافقتك ابتسم واصررت على لقائك واستدار ليكلم شخص ما
كوس شخص ما كان يقف مع جانب وعاء صغير من الزبادي بالنسبة له .. كان لديه ملعقة واحدة. . وعرفت أن الوقت قد حان بالنسبة له أن يذهب .. فقلت "خودا حافظ"، وقال: "خودا حافظ .." استدرت واخدت العكازات قال لي ارجوك اعتني بنفسك وعيناه ونبرة صوته تدل على الكثير من القلق علي كانت الدموع في عيني ثم استدار للخلف وقال وداعا جوري
وقال "وداعا جوري!" وذهب نحو السيارة .. وجلس في الجبهة وكان يتحدث على الهاتف في حين يبحث في وجهي كل ثانية! ما توقفت أمامه ورأى كل شيء .. حتى انه يميل رأسه، وابتسم وأبقى يلوح في وجهي وأنا أبقى البكاء ولوح مرة أخرى .. كانت عالقة عيناي على السيارة حتى رأيت ذلك بدوره وتتلاشى. . ومنذ ذلك الحين فصاعدا .. ظللت أبكي بصوت عال حتى 2 ساعة .. الله أكبر! الوفاء هو حلمي! آمل وأصلي أن جميع أولئك الذين يرغبون حقا لمقابلته الحصول على فرصة لأن لديه قلب من الذهب الذي المرصعة بالأحجار في العالم أغلى .. على محمل الجد
