إذا كان هناك دور واحد يحبه الممثل شاروخان ،انه دوره فى واقع الحياة الأب. انه مهتم تماما باولاده اريان وسوهانا ، بل أكثر من ذلك عندما يتعلق الأمر بابنته. وليس سرا أن شارو وهى يشتركون في رباط قوي للغاية.
في الواقع نشعر كثيرا أن سوهانا هى حظ شاروخان ، لأنه نادرا تفوت المباريات
يقول شاروخان "لقد ربحنا أم لا، وأود أن أقول سوهانا هى حظى. وكثيرا ما أشعر أنها كانت الإجابة على جميع صلواتي. في الواقع، أنا محظوظ انها ابنتى..
على ما يبدو قد وعدها لاصطحابها للتسوق للاحتفال بالنصر التي قام بها مؤخرا.
لكن نسأله ما هي النصيحة التى تعطيها لاولادك واخبرنا انه ينصحهم بأنه لا بأس أن تكون حزينا.
يقول "أنت تعرف، أعتقد أننا هنود يخشون من إظهار والاحتفال بسعادتنا، خشية أن تتغير الأمور حولنا. لكني أشعر بأنه من الجيد أن تكون حزين او من الجيد ان تظهر بأنك سعيد ..
ويضيف، "عندما كنت مستاء جدا كنت جالس فى الغرفة .. وعندما جاءت سوهانا، قلت لها أنا في غاية الحزن، لذلك طلبت مني كم من الوقت سوف اكون حزين. وقلت لها ربما ساعتين، وعادت بعد ساعتين وسألني إذا كنت أفضل، فقط عانقتها لمدة طويلة. شعرت بأن اظهار الحزن فقط قد ساعدني على التخلص منه،.. لذا، نعم، أنا أعلم دائما ابنتي أن لا بأس تماما أن تكون حزينة.
اذا كنت تشعر بالحزن اظهره واذا كنت تشعر بالفرح اظهره ايضا ..
الممثل يكشف أيضا ان هناك الكثير تعلمه من ابنته. قال "انها الاصغر ...ولكنها قوية جدا !" يبتسم شاه روخ.